Wednesday, November 27, 2013


                              •° ��                   , ❥  ��͡             
✩ ━ []  ━✩ ✩
✩ ━ [1 ]  ━✩ ✩
✩ ━ []  ━✩ ✩
رقـم الـدخـول  ( 1133 )

http://sexcreazy.wordpress.com/2013/10/20/%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b0%d8%a7%d9%83%d8%b1%d8%a9-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%8a%d9%84/



قصص وافلام يا قلبي لا تحزن من دارك��

http://cutt.us/Sexyat-dark-wHc
 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-0AM
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Iek   
   http://cutt.us/Sexyat-dark-5xZ 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Vv6
   http://cutt.us/Sexyat-dark-gwV   
   http://cutt.us/Sexyat-dark-E87 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-PHO    
   http://cutt.us/Sexyat-dark-E8O 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-LIk 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-L6Y
   http://cutt.us/Sexyat-dark-cA4
   http://cutt.us/Sexyat-dark-m7a   
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Iek 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-hyi  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-r2T  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Din  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-3NR
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Iek 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-DzO 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-0Hz
   http://cutt.us/Sexyat-dark-1Ya
   http://cutt.us/Sexyat-dark-h5N  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-XgP  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-zFF
   http://cutt.us/Sexyat-dark-E87 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-PHO    
   http://cutt.us/Sexyat-dark-E8O 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-LIk 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-L6Y
   http://cutt.us/Sexyat-dark-cA4
   http://cutt.us/Sexyat-dark-m7a   
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Iek 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-hyi  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-r2T  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Din  
   http://cutt.us/Sexyat-dark-3NR
   http://cutt.us/Sexyat-dark-Iek 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-DzO 
   http://cutt.us/Sexyat-dark-0Hz
   http://cutt.us/Sexyat-dark-1


قصص

https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr10.docx?attredirects=0&d

اجمل ليله بعمري
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr1.docx?attredirects=0&d
قصة البنت الرقيقه والساديه
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr2.docx?attredirects=0&d
قصة لمى
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr3.docx?attredirects=0&d
زوجي مش مكيفني
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr4.docx?attredirects=0&d
المعلمه بلبله
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr5.docx?attredirects=0&d
قصة ريم
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr6.docx?attredirects=0&d
قصة الاتوبيس
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr7.docx?attredirects=0&d
قصة عواطف
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr8.docx?attredirects=0&d
قصة نبيله الجميله
https://sites.google.com/site/ksoofyloverown/home/story/krkr9.docx?attredirects=0&d

Tuesday, November 26, 2013

سلمى وأبوها السكران وأصحابه

تابعوني على تويتر للمزيد sex_crezy1@



أنا سلمى من مدينة الدمام عمري 27 سنة مطلقه من سنتين وذلك لأن زوجي كان سكير ودائما يعود إلى المنزل وهو ليس في عقله ويحدث المشاكل معي ويطردني خارج البيت فطلبت الطلاق وخلعته أمي متوفاه منذ سته أشهر وهي من كانت تحميني من أبي حين يخرج ليشرب ويعود فاقدا للعقل ولكن بعد وفاتها أصبحت في خطر وفاقده للأمان مع والدي حيث كان يأتي بأصحابه ليسكروا في منزلنا وهذا ما كان يجعلني أغلق الباب على نفسي بالمفتاح إلى اليوم التالي وذات يوم عاد أبي كالعاده مخمور ونسيت ذلك اليوم إغلاق بآبي فلم أشعر إلا وأبي يمزق ثيابي لأني كنت أرتدي قميص وكان مرفوع إلى ظهري وأنا أغط في سبات وحين رآني بهذا المنظر لم ينتظر الشيطان ليزيغه فهو ليس بحاجه لشيطان لأنه فاقد للعقل هجم علي وشعرت بجسد يقع فوقي ويفترسني وحين فتحت عيناي كان أبي فتذكرت حينها أنني تركت الباب غير مقفل بل من شده تعبي نسيت أن أغلقه فقد كان مردودا وهذا ما لفت نظره حين عاد وفي الحقيقه لا ألوم أبي فهو ليس في عقله وفي ثواني معدوده مررت بشريط ذكرياتي مع زوجي وشوقي له ولمضاجعتي معه وبرد فعل تلقائي أستنتجت أن أبي ليس في عقله وأنا متعطشه للجنس والنيك فقررت أن أدع أبي يفعل بي ما يشاء وأساعده وأستمتع به وأفعل ما لا أستطيع فعله مع أي شخص في عقله لأنني خجوله ولدي بعض الأفكار الشاذه التي أكبتها بداخلي ومنذ ذلك اليوم تغير مفهومي للخوف وأصبحت أدع غرفتي مفتوحه كل يوم وأصبحت أنا من يجذب أبي لغرفتي حين يعود وأكون بأنتظاره بل تطور الأمر إلى أن تجرأت وجعلت أصدقاء أبي يتناوبون على نيكي كنت أدعهم إلى أن يفقدوا عقولهم من السكر وأستدرجهم واحد تلو الاخر وهذا ما سأرويه لكم في الأجزاء القادمه

الجزء الأول
كما حدثتكم من قبل عاد ابي وهو مخمور فاقدا للعقل ووجد باب غرفتي مردودا ودخل غرفتي ووجدني متمدده على بطني أغط في نوم عميق وقميص مرتفع لأسفل ظهري بارزه له لا يغطيها سوا كلوت ضيق جدا جدا لأن طيزي كبيره بالرغم من نحف خصري لكن فخوذي وطيزي ممتلئه جدا فلم يتيح لنفسه التفكير لأنه لا يحتاج لذلك كان أبي فاقد للجنس منذ سته أشهر من وفاه والدتي وكما كان يظهر في عينيه كنت أرى فيها أنتفاخ كأنتفاخ رأس قضيبه الممتلئ بالمني من شده الهيجان والشهوه، شعرت بجسد يسقط علي ويحتضنني من الخلف وشعرت أيضا بشي حاد صلب على مكوتي ينغرس فيها وحين أفقت وفتحت عيناي ووجدت والدي فأصبت بموجه من الرعب والخوف والصدمه وكنت أحاول أبعاده ولكن هيهات كيف لمجرد فتاة مثلي تبعد حصان هايج لم يذق طعم النيك من ستة أشهر أستسلمت لأغتصابه وحين شعرت بأحساس الأستسلام طرأ في ذهني ذكرياتي مع زوجي ومتعتنا الجنسيه وكم كنت أشتهي أن أخرج شذوذي عليه ولكني لأ أستطيع وكنت أكبت هذا في سري وأتخيله حين يذهب لدوامه وأعبث بكسي إلى أن أفرغ مائي ولكن مع أبي سيكون الأمر ممتع فهو لا يعلم من أنا ولا يشعر بشي وحين ينتهي من معاشرتي سيغط في سبات طويل ويفوق غدا وهو لا يتذكر شي وفي ثواني معدوده أستنتجت أني أنا من سيتمتع ولا خوف من شي هذا أبي ونحن في منزلنا وسيفعل هذا معي كل يوم ويشبعني ويطفئ شهوتي فتركت جسدي له يعبث به ويقبلني ويجردني من ملابسي وكنت أساعده على ذلك ولكن الحاله التي كان به لم تسمح له بأن يلاطفني برومنسيه وهدوء بل أخرد قضيبه على الفور بعد مساعدتي له لأنه لم يكن مستقيم وكان يترنح فكنت أساعده وانا ارفع له ثوبه وانزل ملابسه الداخليه وأنظر لعينيه وهو لا يعيرني أي أهتمام كان في شبه غيبوبه وحين مسكت زبه (قضيبه) لكن أنا أحب أن أسميه زبه يثيرني هذا الأسم، حين مسكت بيدي وجدته متصلبا وطويلا وكانت خصيتاه متدليه على تحت وكبيره جدا جدا وكانت رائحه أبي جنسيه كانت خصيتاه من العرق تفوح منها رائحه أصابتني بجنون جنسي فقررت حينها أني أنا من سيغتصبه فأسقطته على السرير وفتحت رجليه ودخلت بينها وبدأت أمارس أفعال شذوذي كأدخال وجهي بين فخذاه وأشمشم خصيتاه وأفرك وجهي بها وأضع لساني على فتحة خرقه وأعبث بها وهو في أستسلام تام للمتعه وكان زبه شامخ أمام وجهي فوضعت لساني عليه من أسفله وبدأت أمشي به إلى الأعلى وقبضت بشفتاي على رأسه وبدأت بادخاله داخل فمي وأصبحت كالمجنونه أرضع زب أبي بجنون وهياج لدرجة أمسكته بيداي الثنتين وأستمريت في الرضع إلى أن بال كسي وبدأت أفرازاتي بالنزول فوقفت ووضعت كسي على فم أبي وبدأت أفرك كسي في وجهه وأنحنيت لألعق له خصيتاه وخرقه وأبتلع زبه في حلقي إلى أن جتني شهوتي فقررت أن أنزلها وزب أبي داخلي فنهضت مسرعه ووقفت على السرير فاتحه رجلاي وأبي بيني أفخاذي وزبه منتصب كالسيف فنزلت مسرعه وجلست عليه بقوه وشهقت من قوة ألم الدخول وجنون اللذه وأنزلت شهوتي فورا ولم أتوقف أستمريت في نيك أبي بكسي إلى أن أنزلت الثاني والثالث وهو ما زال مستمر يبدو أن الكحول التي يشربها تزيد من الطاقه الجنسيه وتجعل الدم يتحرك ليعطي طاقه للجسم فأستمريت بالطلوع والنزول على والدي إلى أن شعرت بتأوهاته تعلو وتزيد فعلمت أنه سينزل فكمشت ببفخذاي عليه وضغطت كسي على زبه وشعرت ببركان يغرقني داخل كسي ولم يتوقف استمر بانزال شهوته لمدة دقيقه وزبه ينبض داخل كسي وأنا في غيبوبه تامه أصبحت مثل أبي لا أملك أي عقل أو تفكر فبقيت كما أنا جالسه على زبه ونائمه على صدره وغبنا في غيبوبه من التعب والنوم ولم أفوق الا بعد ربع ساعه ووجدت نفسي نائمه على أبي ومتعبه فقتمت وأخرجت زبه من كسي وكان نائم كأبي وذهبت للحمام وأغتسلت وأنا افكر في ما حدث وكيف أني أستمتعت وسأستمتع كل ليله فعادت لي شهوتي من جديد ولكني كنت أعلم أني لو عدت لوالدي فلن أظفر بشي فهو في غيبوبه ولن يفوق أبدا ولن يقف زبه مهما فعلت فبدأت أداعب كسي وأسترجع ما حدث وأصبحت كالمجنونه أفرك في كسي وأدخل أصصابيع يدي إلى أن أفرغت شهوتي فبقيت متمدده فالبانيو متعبه والمائ على جسدي بقيت هادئه لفتره من الوقت فتحممت وخرجت وأنا ترتسم على وجهي سعاده وسرور ولكن عندما دخلت غرفتي وجدت أبي ممدا بلا ملابس وأصبحت أفكر كيف سأنقله لغرفته لكي لا يشعر بأن شي ما حدث أمس حين يصحى ويجد نفسه في غرفتي بلا ملابس فحاولت ايقافه ولكني لم أستطع فقررت أن ألبسه ملابس وأدعه ينام وذهبت أنا لغرفته ونمت نومه عميق إلى ظهر اليوم التالي صحيت على صوت أبي يقول لي لماذا نمتي هنا ولماذا أنا نائم في غرفتك فتلبكت ولم أعرف ماذا اقول فقلت له عندما عدت أمس كنت متعب ولا تتمالك نفسك فأدخلت لغرفتي لأنها أقرب وأتيت أنا هنا لأنام فلم يرد علي ولكن تأكدت من تعابيره أنه أقتنع بكلامي فقال أنا خارج لأصحابي ولن أعود إلا الليل فقلت في نفسي ما الجديد هكذا أنت دايم لم أجيبه وأكملت نومي إلى العصر ونهضت لأتحمم وأتغدأ وإذا بأبي يتصل بي ويقول سيأتون أصحابي البيت قومي بترتيبه فقلت حاظر ولأول مره أذهب لترتيب المجلس لهم وأنا راضيه وسعيده وأهتممت بكل التفاصيل الصغيره للترتيب وبخرت البيت لا أعلم لماذا أفعل هذا لكن كنت أشعر بداخلي أن حياتي تغيرت للأجمل ولا أعلم أيضا لماذا ذهبت للحمام لأنتف شعر كسي وأتزين ذهبت بالتفكير بعيدا وسألت نفسي لمن أتزين أنا فشعرت بأزدحام للأفكار الجنسيه بدأت بالتفكير بأصحاب أبي وكيف لو أنهم جمعيا يجتمعون على لحمي ليزنون بي وأبي معهم ولا شعوريا أصبحت ألعب في كسي على هذا الخيال إلى أن أفرغت ما في كسي وقررت أن أخطط لأجعل هذا الخيال واقع وهذا ما سأتحث لكم عنه فالجزء الثاني

الجزء الثاني
عاد أبي ومعه أصحابه كانوا ثلاثه أبو خالد وأبو سالم والثالث كان عازب غير متزوج أسمه فهد كانت أعمارهم تتراوح بين الـ38 إلى 42 ما عدا فهد كان عمره متقارب من عمري يكبرني بسنه, دخلوا جميعا للمجلس وأنا كنت في غرفتي فدخل أبي وأنا مستلقيه على جنب أعبث بجوالي بحيث أن طيزي متجهه إليه وعندما دخل وقع نظره عليها فنظر إلى نظره لم أفهمها لدرجة أني شعرت بأنه بدأ يسترجع ما حدث أمس أو أنه تذكر قليلا مما حدث فقال لي لماذا أنتي في غرفتك أستغربت سؤاله وقلت أين أذهب قال توقعت أن أجدك في غرفتي مثل ليلة أمس خفق قلبي بسرعه وشعرت أنه أسترجع ما حدث لكني لم أكن متأكده فلم أجب على كلامه فقال أحضري لي القهوه والشاهي فأحضرتها له وذهب بها لهم وعدت لغرفتي أتحدث بجوالي وأتراسل مع صحباتي وبعد وقت قصير أرتسمت على وجهي أبتسامه تذكرت أني لم أقفل باب غرفتي كالعاده وأني لم أهتم كالعاده ولم أشعر أبدآ بأي خوف كالعاده فعرفت في صميمي أني ذاهبه لدوامه كبيره ستجرني لعالم جنسي لا يخلو من الرجال والنيك كل يوم فزادت سعادتي ولفراغ وقتي أستمريت بالتفكير وكيف أنا التي كنت أخاف من كل شي أصحبت هكذا بسبب ما حدث مع أبي وبدأت بالتفكير بأفكار غريبه كأن أقول لنفسي ليت الرجال خلقوا بلا عقول كي لا نخجل منهم ونفعل ما يحلو لنا معهم بلا خوف أو خجل لكن لا تأتي الدنيا كما نريد دائما ولكنها تأتي أحيانا بما نريد بطرق مختلفه كطريق الخمر الذي بدأت أحترمه وأحترم كل من يسكر بعد ما كنت أكرهههم كثيرا، هكذا كانت أفكاري إلى أن قاطعني والدي وعلى وجهه أبتسامه كان سعيد جدا ومبسوط ويتكلم بكلام مختلط فعرفت أن الشراب بدأ يأخذ مفعوله معه طلب مني ثلج ولكن نطقها بطريقه أخرى قال جيبي ثلج حار وجلس يضحك بشراهه والأغرب أني لم أكن كالعاده أستجنسه بل ضحكت معه بشراهه وبدأت أتجرأ عليه بكلامي وكانت أول مرا أتجرأ فيها مع أبي وهو ما زال في عقله فقلت له هل تريدني انا نظر إلي وقال لستي ثلج فقلت أنا كالثلج بارده ولكني جدا حاره لم أتوقع أنه فهمني ولكن أعجبه كلامي وضحك بهستيريا وتمتم لي بكلام مختلط غير مفهوم وذهب لهم فجلبت الثلج وكان الروتين أن أبقي الثلج بغرفتي إلى أن يعود ليأخذه لكن غرائزي الشيطانيه بدأت بالأشتعال فصممت أن أقترب منهم لأول مرا وأشاهدهم كان يتملكني خوف لكن أتخذت الثلج عذرا لو شاهدني أبي خلف الباب فاقتربت من باب المجلس وكان مفتوحا وكانت رائحة السجائر والخمر تفوح منه وكان صوت الضحك عاليا فعلمت أنهم لن ينتبهوا لي فبدأت أقترب أكثر وأدخل طرف راسي وشاهدتهم بمنظر أثار شذوذي جدا جدا جدا كانوا جميعا بملابسهم الداخليه وبلا ثياب وكان أبو خالد وأبو سالم أصحاب بطن ممتلئ (كرشه) فكانت جلستهم تثيرني ومنظرهم البسيط جدا جعلني اضع يدي على نهدي والأخرى على كسي وبدأت أفقد عقلي مثلهم بسبب شهوتي فقررت ان أتجرأ أكثر وأن هذا اليوم لن يذهب إلا وزب أخر ينام في كسي غير زب أبي فأبتعدت قليلا وناديت أبي بصوتي وكان هذا يحدث لأول مرا فلم يسمعني فناديت مرة أخرى فسمعني فهد وقال لأبي في صوت ناعم يناديك برا فخرج أبي ببرود وأخذ مني الثلج ولم يعلق أبدا بل قال لي أنتي الصوت الناعم لم أرد عليه فاعطاني ظهره ودخل ولم يستغرب أو يغضب لأني أتيت لهم فتأكدت أن الشراب سيطر عليهم جميعا لدرجه فكرتت أنني سأدخل الان وأجلس معهم بكل بساطه ولكن كنت متخوفه قليللا فكنت أتقدم لأراهم وأتحمس ودقات قلبي تدق بسرعه ولكن لم أملك الجرأه الكافيه لأفعلها وبينما أنا في هذه اللخبطه تفأجأت بفهد يقول زبي مليان من شرابك يبو خالد أبي أفضيه بالحمام فشهقت ووقفت مكاني وهو يتقدم إلى الباب وخرج فشاهدني أمامه لم أتحرك ولم يتحرك نضرنا لبعض لثواني فعاد إلي عقلي فأبتعد مسرعه وبينما أنا أبتعدت قلت لفنسي لماذا أبتعد هذا ما اريده فتوقت عند باب غرفتي وألتفت لأنظر لفهد وهو ما زال واقف مكانه فكان ينظر إلي وأنا أنظر له ولم أدخل غرفتي أستغرب مني كثيرا ولم يعلم ماذا أريد ولماذا لم أدخل غرفتي وأتخبأ فأبتعد قليلا عن باب المجس كي لا يسمعوه وقال لي ماذا بك فلم أجب كنت أريده يأتي إلي ويغتصبني بدون أي أسأله أو تمهيد فغلبني الخجل ودخلت لغرفتي وذهب هو للحمام وبينما أنا قلبي يخفق بسرعه قمت أوبخ نفسي بأني لم أفعل شي وسألت نفسي ماذا أفعل وكيف أفعل لا أعلم ما افعل أريدهم هم يفعلون كل شي فقاطعت نفسي بفكره كنت في غيبوبه جنسيه لأني كنت أثق أنهم جميعا في غيبوبه مثلي وكنت أثق أن أبي لن يخرج أبدا ولو خرج ورآني لن يتحدث بشي فهو لا يرى الأمور بالشكل الصحيح فقررت أن أخلع ملابسي وأفاجأ فهد بجسمي فلففت المنشفه على جسدي وكانت تغطي فقط نهودي وطيزي وباقي جسدي مكشوف وبسرعه خرجت ووقفت عند باب غرفتي أنتظر خروج فهد وقلبي يخفق بجنون وكسي أصبح يفرز مائي لدرجه أني كنت أنتظر أفرازاتي تنزل من على فخذي فقاطعني صوت باب الحمام وخروج فهد وبدأ وكأنه واعي قليلا وليس كما كان قبل أن يدخل الحمام فترددت لكن لم أحرك ساكنا فأنتظرت إلى أن هم بالخروج من المغسله ووقعت عيناه على جسدي فوقف مكانه ولم يفعل شي فقررت أن أفعل شي فمسكت منشفتي وأزحتها عن جسدي وظهر جسدي كاملا أمامه وأعطيته ظهري ليرى طيزي ودخلت غرفتي وأغلقت الباب وأقفلته بالمفتاح وأنا في قمة الجنون واللذه أخيرا فعلت شي فدخل فهد لهم المجلس فأرتحت كثيرا لأنه فعل ذلك ولم يأتي إلى غرفتي ويكسر الباب علي ليغتصبني ويفضحني فقررت أن أستمر في ألعابي كان فهد يجلس هذه المره أمام الباب بحيث أني لو وقفت أمام الباب لأراقبهم سيراني تفاجأت بذلك عندما مشيت إلى باب المجلس وأنا أضع المنشفه على جسدي وشاهدت فهد وشاهدني فوقت أنظر له وهو ينظر لي فأبتسمت له وأبتسم لي وكي لا يستغربون عليه اخذ يكمل الشرب معهم وينظر لهم وينظر لي وأنا تجرأت كثيرا أستمتعت بأسلوب فهد معي فكان يدعني ألاعبه بهذه الألعاب وأزحت المنشفه عن جسدي بطريقه مغريه وبطيئه كنت أنظر له وأبعد المنشفه عن نهدي قليلا إلى أن تبدأ حلمات بالظهور فأنظر له وأعيدها وأعود لأبعدها مره أخرى وأعيدها وهكذا كنت أتعبه إلى أن وصلت لكسي وكان الوقت يمضي على وقوفي تقريبا مرت ربع ساعه أو نص وأنا أفعل هذه الألعاب وبدأ فهد بالأشتعال وشاهدت قضيبه المنتفخ من خلف سرواله وهو يمسك به وأنا أتعرا له ولم يصبح يعير أبي وأصحابه اي أهتمام لأنهم أصحب في صمت ويبدوا أنهم فقدوا وعيهم فشعرت أن الوقت حان لأن يحدث ما أريد فأزحت المنشفه عن جسدي وأنسدحت أمام باب المجلس وأمام عين فهد ورفعت ساقاي عاليا وفتحتها على آخرها لم يحتمل فهد هذا فوقف سريعه وأخرج زبه وهو ما زال بالمجلس ولم يصل إلى بعد لكن لم يكن أحد في الوعي فخرج وبحركه سريعه جدا أنزل ملابسه الداخليه ونامي فوقي وغرس زبه في كسي فشقهت شهقه قويه من هول ألم زبه  ولذته اهههههههههه فهجم على شفائفي وصدري وزبه يطعن كسي لآخره  وانا أتأوه وأتلذذ وأتمتم بكلمات لا أعيها وأقول لذيذ أدخله في كسي أكثر أقوى أقوى أوجعني أههههههه هذا ما كنت أتمناه يحدث أصحاب أبي ينيكوني أدخخخلله وكنت أشعر بخصيتاه تخبط في طيزي وكانت كخصيتا أبي كبيره فأصبحت في غيبوبه جنسيه مثلهم لأ أعي شي سوا أني أستمتع بضربات زب فهد داخل كسي ورائحته الكريهه التي نقلها إلى وهو يقبلني ويلتهم جسدي فكنت أتألم لأنه هو من كان ينيكني وليس كما كان الوضع مع أبي أنا أنيكه كان يغرس زبه داخلي بقوه ولأنه كان ما زال باقي في عقله كان يستمتع بما يفعل وزاد من ضربات زبه إلى أن سحب زبه من كسي وعلمت أنه سيفرغ مائه فجذبته إلي وقلت له أنا لا أنجب أطفال وهذا أحد اسباب طلاقي فأدخل زبه داخلي وملأه بنيران منيه ونبضات زبه وأنا أتأوهه بشده واصيحح اههههههههه كمان أدخله أددددخله وهو يتأوه ويقول أححححح أحححححح فأنزلت معه ماء كسي ونهضت مسرعه واخذت منشفتي ودخلت لغرفتي ونسيت أن أقفل بابي ذهبت لسريري وجلست عليه وكسي يتقطر من حليبه فوضعت يدي على كسي أمسحه بأصابعي وإذا بالمني يغطي أصابيعي فبدأت بشذوذي ومص أصابعي واحد تلو الأخر وفجأه أنفتح باب غرفتي وكان فهد يقف وزبه يتخبط بين فخذاه فقلت هل سمعونا فقال نائمين فشعرت في ذلك الوقت بأمان وحريه وأني سأحقق كل ما اريد ففتحت رجلي وباعدت بينهما وقلت لفهد أتريد أن نعيدها دخل وأغلق الباب وفورا وضع زبه في كسي وبدأ يعود لنيكي وأنا بدأت أتاووووه اهههههه جممممميل أهلكني فهد أطعني كسي بزبك أههههههههههههههههههههههه فقال لقد قلتكي أخيرا تحقق ما اريد أصحاب أبي ينيكوني فقلت نعم أريدكم جميعا وأريد أبي معكم ايضا فقال هل أنتي جاده قلت نعم قال حسنا فأكمل طعناته في كسي إلى أن أفرغنا وسحبني من يدي وأدخلني المجلس وكانوا جميعا طائحين ونائمين ياله من شعور أنا في مجلس أبي وبين الرجال عاريه تماما فقال لي فهد أنظري ذهب لأبو خالد وأنزل سرواله وظهر زبه وكان أبو سالم بجانبه فانزل سرواله وظهر زبه أيضا فجلس بينهم وقال تعالي فأتيت مسرعه أمسك بأزبابهم وأشمشها وأمصمصها وفهد يتأوه ويسبني يا قحبه يا شرموطه  أنتي من اليوم قحبتي وقحبة أصحاب فشعرت بحرقه أحرقت كسي من كلامه ولم أقتنع بأنهم نائمين أردهتم صاحين ويفعلوني بس ذلك فقلت لفهد صحيهم قال لن يصحوا لكن أعدك أن أعلمهم بما حدث ونجتمع ثلاثتنا عليك فرميت نفسي بينهم أحرك جسمي على أزبارهم وأبتعدت قليلا عنهم وأنفردت بفهد وفتحت رجلاه وبدأت بحلس خصيتاه ونزلت بلساني لخرقه فنظر إلي بنظره غريبه وقال هل تحبين ذلك قلت نعم وبجنون فقال ما رأيك أن تشاهديني وأنا أنيك أبو خالد قلت كيف قال لن يصحو أحد لو نذبحهم لن يشعروا فقلت أريد ذلك فقلب ابو خالد على بطنه وصعد فوقه وياله من منظر أثارني لدرجه أني أردت أن أفعل ذلك بنفسي فأبعدت فهد وجلست أنا فوق أبو خالد وقمت أحك كسي على طيزه وفهد فوقي يدخل زبه في كسي وأستمرينا على هذه الألعاب ساعتين فذهبت لغرفتي وذهب فهد لبيته وأخذ رقم هاتفي ووعدني بأن يحقق لي كل ما اشاء وأخبرني بأن أبي مستعد لأن يبيعني كي يحصل على الشراب فأغلقت باب غرفتي ونمت نومه عميقه وسأكمل لكم ما حدث مع أبو سالم وأبو خالد وأبي ثي الجزء الثالث

ساره وعمال البقاله الهنود

أنا ساره عمري 16 سنه والدي صاحب تكسي أجره وليس لدي أخوان ولا نملك خدامه مما يستدعي ذهابي للبقاله إن أحتاجت أمي شي للبيت في غياب أبي الذي كان دآئم الخروج من البيت لساعات طويله وكانت أمي تعتمد علي في ذلك لأني منذ صغري وأنا مختلطه بين الأولاد ولا ألعب الا معهم وأهب بنفسي للبقاله وتبدأ قصتي عندما نقلنا للحي الجديد كنا نسكن في حي راقي ولكن لضيق أحوال أبي أظطررنا للأنتقال لحي أقل قيمة وكان فيه الكثير من الهنود والعماله لن أطيل عليكم قصتي مع (هندي البقاله) بدأت عندما بدأت أتي إليه لشراء بعض الحاجيات وكنت كلما أدخل البقاله أجده جالس ومعه أحد من نفس جنسيته دائما كذلك وكنت أنا ألبس عبائتي لكن بدون ان أغطي وجهي كنت جميله وجسي قزوم وممتلئه مكوتي وهذا ما كانوا ينظرون إليه حين آتي ويتغامزون بالحكي في همس ونظراتهم عليها ولن أخفي عليكم كنت أنا أعرف شاب أو بالأصح كان لي حبيب منذ ثلاث سنين وهو معي وهو من علمني الجنس والتجليخ وكان كل يوم يكلمني يجعلني أجلخ معه وتطور الامر إلى أن جعلني أدخل الأرواج في خرقي وكنت أستمتع بذلك لدرجه أنه من كثر ما يمتعني أقول له أنا قحبتك وأنا كلبتك نيككككني أنا شرموطتك نيك شرموطتك بزببك وكان يموت على كلامي ذا وننزل على طول من حرارة جونا فأنا لما شفت الهنود يتكلمون عن مكوتي بدأت أظهرها لهم أكثر وأتعمد أن أنحني أمامهم ليروها كنت أستمتع بذلك أستمر الأمر لثلاثة أيام من بدايه سكننا في الحي الجديد وأنا كل يوم آتي للبقاله وهذه النظرات تتكرر في كل مره آتي ولم أكن أعلم بأنهم كانوا أذكياء ويعلمون أني طفله وأني أستلذ بذلك وكانوا يتعمدون عدم التحرش بي لأني أنا اصبحت أتحرش بهم براحتي وتركوا المجال لي لأطمئن لهم وكان في خيالي أنهم ضعفاء لن يستطيعوا فعل شي فهم هنود وخوافين هكذا كانت الفكره لدي وتطور الأمر بي أني ألبس ملابس قصيره وإذا وصلت للبقاله أدع عبائتي مفتوحه ليروا ساقي وكم كان بودي لو أن أمي تسمح لي بالذهاب دون العبايه كم كنت أفكر في الليل بأنني لو أستطعت الذهاب لهم بدون عبايه بأني سأفتنهم بطيزي وسيتمتعون بالنظر لها ولكن كان هذا مستحيلا فكنت كلما وصلت للبقاله أفتح عبايتي وتطور الأمر لدرجه أني ذهاب للبقاله أصبح بشكل يومي ومستمر وكنت أستقصد أن أنسى بعض الأغراض لأجعل أمي ترسلني مره أخرى كل هذا وهم لا يفعلون شي سوى أنهم يبينون لي أعجابهم بي وبما أفعل وفي أحد الأيام كنت عائده من المدرسه فأرسلتني أمي لأجلب بعض الأغراض فلم أبدل مريولي ذهبت البقاله وأنا لابسه مريولي وفوقه العبايه وحين دخلت كانوا يخرجون أغراض من المخزن ويرتبون الكراتين وكانت البقاله نوعا ما ليست بكبيره فكنت أذهب بالقرب منهم وأعطيهم ظهري وأنحني ليروا مكوتي وفجاه أقترب احدهم وتظاهر بأنه سيرص علب العصير التي بجانبي لكنه ألتصق بي وشعرت بقضيبه في مكوتي وأبتعد وكانه من غير قصد ولم أحرك ساكن فمن برائئتي كنت أريد أن يحدث ما هو أكثر فكانوا يتبادلون المرور ويلامسوني بأزبابهم أعجبني الامر لأني شعرت بأنهم سعداء بما يحصل ولكني لم أستطع أن أتأخر أكثر فأمي تنتظرني فأردت أن يعرفون بأني أعلم ما الذي فعلوه فأبتسمت لهم وحاسبتهم وذهبت للبيت وأصبحت في كل مرا أجلخ مع حبيبي أتخيلهمهم يفعلون هذا بي وأنا أقول لهم نيكوني أنا قحبتكم وأصصبحت الفكره تجول في رأسي أن أكون قحبة الهنود أصحاب البقاله وشرموطتهم لأن حبيبي كان في مدينه أخرى وكانت علاقتنا فقط مكالمات لكن كيف أفعل ذلك فأنا لأ أستطيع التأخر على أمي حين ترسلني لأنها ستقلق وتأتي وأمضيت أفكر ولم أجد حل فتجاهلت ونمت إلى اليوم التالي ولكن أمي لم ترسلني وأنا شعرت بأني مشتاقه لهم وأريدهم أن يلامسوني بأزبابهم فألححت على أمي بأني أريد آيسكريمات من البقاله إلى أن جعلتني أذهب وحين ذهبت لم أجد إلا واحد فقط والثاني لا أعلم اين كان وعندما رآني أبتسم لي ودخلت أنا كالمعتاد أذهب لللثلاجه وأنحني وكان جالسا بعيد عني فما العمل كيف ساشعر بقضيبه فتجرأت وناديت عليه لأسأله عن أنواع الآسكريمات فأتي بجانبي وكان يخرج لي الأنواع ولكن لم يفعل شي ولم يلتصق أغاضني ذلك فألتصقت به من الجنب وادرت ظهري له كانني أقلب بالأصناف داخل الثلاجه الأرضه ففهمني وألتصق بي فلم أفعل شي فأطمئن أني أريد ذلك وبقي ملتصق وأنا أتصنع أني أبحث عن شي فسألته وين صديق ثاني مريض اليوم ما يقدر يجي وفجأه شعرت بقضيبه بدأ يتضخم وهو بدأ يلتصق بي بشده ثم مرت من أمام البقاله سياره فأبتعد عني لأن الثلاجه كانت مواجهه للباب وحين أبتعدت السياره قال لي تعالي هنا دوري يقصد بجانب باب المستودع فأتيت معه وبصمت أعطيته ظهري وبدأت أتصنع أنني أبحث فألتصق بي ولكن هذه المره تجرأ وبدأ يمسكني من خصري ويلامس مكوتي  ويضغط بجسمه عليه ثم فتح باب المستودع وفهمت أنه يريد أدخالي ولكن أبتعدت عنه وذهبت للثلاجه اخذت ما أريد وخرجت دن أن أحاسبه كان الوقت قد تأخر وامي ستقلق علي لذلك أبتعدت وخرجت ولكن في داخلي كنت حزينه لأني لم أجعله يرتاح ويفعل بي أكثر فزاد اصراري على فعل ما هو أكثر والدخول للمستودع وتسليمه نفسي وفي اليوم الثاني كنت عائده من المدرسه فطرأ في بالي كم أنا غبيه طوال هذه الفتره خطرت لي فكره دخلت المنزل وقلت لأمي بأننا غدا لدينا حصة نشاط وسأتأخر ربما نص ساعه فصدقتني أمي لأنه ليس هناك مجال لان تشك بي أو تكذبني وفعلا في اليوم التالي وأنا عائده للمدرسه أتجهت للبقاله فورا وحين دخلت وجدتهم الأثنين فأبتسمت لهم وذهبت ناحية باب المستودع ووقفت أتصنع أني أبحث عن شي أريده فأتى بقربي وقال لي يروح بسرعه أمس قلت له اليوم مافي يروح بسرعه وقلتله أفتح الباب وفتح الباب وهو مو مصدق دخل معي والثاني بقى برا قلت ليش الثاني برا قال يراقب قلت لا خليه يجي قال طيب وخرج وقفلوا البقاله ورجعولي المستودع ولقوني مفصخه العبايه وجاء واحد من قدامي وواحد من وراي وحضنوني من الجهتين ويلمسون جسمي وبسرعه رفعوا مريولي وفصخوني وما حسيت إلا وأنا مفصخه قدامهم وفصخوا ملابسهم وازبابهم كانت كبيره وكانت أول مرا أشوف زب على الطبيعه وكنت أحب المص كان يجذبني لما أشوفه بالأفلام لكن ما تركولي مجال أسوي اللي أبي سدحوني على بطني وبدأو يحطون أصابيعم فطيزي وكانت تدخل على طول لأني معوده خرقي على الروج دايم أدخله فكان خرقي متوسع فجاء واحد من قدامي وحط زبي بفمي والثاني بدأ يدخل زبه كنت متحمسه ومتشوقه لدخوله وحين وضعه على خرقي تألمت قليلا لكن تمتعت بدخول قضيب أحد الهنود في طيزي والتمتع أخيرا بالنيك ويحدث بي ما كنت أشاهده بالأفلام وما كنت أتحدث به مع حبيبي أستمروا في نيكوا يتناوبون علي وأنا أدف طيزي على أزبابهم لين أنزلوا حليبهم فطيزي وجعلوني أرضع أزبابهم وأنضفها وتركوني أذهب فأصبحت كل يومين أفعل ذلك وأتأخر عن البيت وأدعهم يفعلون ذلك بي لدرجه اني أعتقد ان كل هنود الحاره ناكوني فكنت في كل مره اذهب يأتون لي بصاحب لهم يعزمونه على جسدي وفي الاوقات التي ترسلني أمي للبقاله أمص لهم أزبابهم لين ينزلون وأرجع للبيت لين أصبحت بشرتي مميزة بين بشرة بنات المدرسه كلهم وهم ما يدرون أنه من حليب الهنود

تركي الديوث وأخته القـححبـه

تابعوني على تويتر sex_crezy@

أنا تركي عمري الان 27 سنه حدثت قصتي لما كان عمري 22 أمي جميله وبياضها ناصع ولذلك أنا مثلها أبيض وتعودت من صغري على التحرش فالمدرسه والحاره ولأن ما عندي اخوان أكبر مني وأنا وحيد ما عندي الا أختي ما كان فيه أحد يدافع عني فأصبحت مشهور فالمدرسه والحاره أني منيوك كان الوضع فالبدايه غصب عني وكانوا يغتصبوني أكثر من مرا ولكن مع الوقت صار الوضع برغبتي واللي يعجبني وأحبه أخليه ينيكني واللي أحن عليه أخليه ينيكني حتى المصاريه كنت أخليهم ينيكوني بلا مقابل صار فيني دوده ما تشبع من النيك وأختي كانت تقريبا مثلي كنت لما أعدي من غرفتها أسمعها تكلم وتظحك لكن ما كنت أقدر أقول شي لأن شخصيتها قويه

تابعوني على تويتر sex_crezy@

 وأمي ما تسمع فيها وأبوي ما يرضى فيها وصعب أسوي شي لأني أخاف الموضوع ينقلب على راسي بعدين ولأني كنت مستسلم من هالناحيه بدأت أفكر فأختي وأقول دام هي قحبه وتكلم أنا أولى فيها لكن الصدمه كانت أن أختي تكلم أولاد من الحاره والصدمه الأكبر علموها أني أتناك وأن اللي يكلمونها ناكوني من قبل لكن أنا ما أدري مين هم بالظبط طبعا أنا ما كنت أدري انها تكلم أولاد من الحاره وانها تدري أني أتناك لكن كنت ألاحظ أسلوبها معي متغير ونظراتها متغيره وكأنها تشتهيني صارت تبين نهودها ولما تشوفني أناظر ما تغطي تتجاهل وتكمل اللي تسويه وتتركني أتمتع فجسمها وكان هذا حدنا نظرات بس لين يوم من الأيام كنت جالس مع الشباب فالحاره وجاء سامي ناداني طبعا سامي ذا الوحيد اللي اذا طلبني ينيكني ما اقول لا حتى لو مشغول لأن زبه وطريقه نيكه تعجبني لما أخذني على جنب قال أنا مشتهيك وأبغاك تمصلي الحين قلتله طيب يلا مشينا الخرابه (بيت مهجور) كنت دايم أتناك فيه المهم لما دخلنا وطلع زبه وجلست أمص له قلي آههه مصك زي مص القحيب ابتسمت وكملت أمص بشهوه وبقوه كان مصي يتعب الكل ويخليهم ينزلون بسرعه عشان كذا قال خلاص لا تمص بنيكك قبل أنزل بفمك ونمت على بطني ونام فوقي وصار يدخل زبه وقرب من أذني وهمسلي

تابعوني على تويتر sex_crezy@

 قال مين أحلى أنت ولا أختك صدمني السوال والجرأه لكن بنفس الوقت تقبلت السؤال من سامي لأني أحب منه كل شي قلتله هي البنت وأكيد هي أحلى قال تدري مصك زي مص أختك فالجوال قلت هاه وتظاهرت أني زعلت وكنت بقوم رفسني برجله وقلي خليك ولا تسوي أنك رجال وزبي شوفه فطيزك أنت مثل اختك قحبه وش الفرق بينكم يمكن هي أرجل منك لأنها لين الحين باقي ما أتناكت قلتله أنت ليش تقول كذا قال أنا أكلم أختك كل يوم وعلمتها أني أنيكك أنا مرررا عصصببت وزعلت قلتله ليش تعلمها أنت ليه كذا ما تحس على دمك قلي خليني أنزل فطيزك وأكمل كلامي وقعد ينيك وأنا كاره النيكه وما صدقت نزل فخرقي وقمت لبست ملابسي وخرجت رحت البقاله أشتريت عصير وجلست لحالي فمكان بعيد عن الشباب خرج هو بعدي كالعاده عشان محد يشوفنا خارجين مع بعض ويشك وراح جلس عند الشباب دقيقتين وجاني وأنا كاره نفسي لأني طايح من عين أختي ومصدوم أنها تدري من فتره أني أتناك وأنا قدامها زي الأهبل أستصغرت نفسي ولما وصل عندي كان يواسيني ويقول ويستهبل علي عشان أظحك لين قلتله كيف عرفت أختي قال أنت خول جوالك دايم تاركه معي ومرا أتصلت أختك تسأل عليك ورديت عليها عجبني صوتها وهي تميلحت معي فالكلام فأخذت رقمها ورجعت لك جوالك بدون ما أعلمك أنها أتصلت لما قال كذا عرفت أن اختي من جد قحبه وهان الأمر علي شوي فقلتله طيب ليه تعلمني وش تبغى قال أبي أنيك أختك بس بدونك ما حقدر لأن وضعكم صعب فالبيت وأمك ما تخليها تخرج أي مكان قلتله أنت مجنون كيف تقول الكلام ذا لي قال تركي أنت ليه كذا ياخي لا تسوي رجال أنا قبل شوي نايكك والكل ناكك فالحاره ليه باقي مسوي مسترجل خلاص ياخي أنت رضيت على نفسك كذا وصرت مالك شخصيه مع الكل وقفت على اختك مسوي رجال عليها جرحني كلامه وما رديت عليه لين قال أسمع طلع جواله وأتصل على أختي قدامي وأنا أناظر شغل السبيكر وردت أختي قام يقولها أخبار ممحونتي اليوم قالتلها بخير كيفك انت قلها أنا بخير ومرتاح قالت وش الطاري قلها دوبي كنت أنيك تركي قالت من جد قلها شوفي زبي غرقان قالته ومتى بيجي دوري أنا قال تبغين زبي قالت أبي زبك وأبي أشوف زبك فطيز تركي قدامي على طول سامي قلها شوي أكلمك وسكر وقال لي سمعت وش تقول أنا كنت مصدووم بس مدري ليه حسيت بأثاره من كلامها وقلت فنفسي لو خليت سامي ينيكها أكيد أنا بنيكها كمان فبدأت أتقبل الفكره وحسيت أن سامي هو اللي بيوصلني لها ولجسمها قلتله طيب كيف قال انت وافق وأترك الباقي علي قلتله موافق بس علمني كيف قال يعني موافق قلت أي قال خلاص أطلع البيت الحين وأنا بحظر لك مفاجأه مشيت وطلعت البيت تحممت ورجعت لغرفتي أغير ملابسي وتمددت على السرير شوي والباب يدق طلعت أختي فتحت الباب ودخلت وسكرت الباب وقفلته بالمفتاح وجات لين عندي وأعطتني جوالها وقالت كلم أستغربت قلت مين قالت كلم وبتعرف لما قلت ألو قال سامي هذي المفاجأه شوف أختك جبتها عندك لغرفتك واقنعتها تنام معك يلا مع السلامه أشوفك بكره وسكر تركت الجوال وابتسمت لأختي وأبتسمت وقالت مين بينيك الثاني الحين أنا ولا أنت قلتلها أنا مستحي منك ومتفشل جلست جنبي وقالت حبيبي لا تستحي اللي يسونه فيك أعرفه وكل يوم كنت تتناك فيه كنت أعرف وأدري أنك ممحون طيزك ما تشبع تبي أنيكك أنا الحين قلت أي قالت يلا وريني طيزك قمت فصخت وقامت هي جنبي تفصخ ملابسها وصرنا أثنيننا عريانين وانا أناظر بجسمها الأبيض اللي مثل بياض الثلج وقومت على طول على منظر طيزها ونهودها الصغيره الواقفه وقلتلها أبي أنيكك أنا قالت طيب ونامت على بطنها وقالت تحب كذا قلت أمووت على كذا ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وصرت أحككه وأتأووهه وهي تمحني بكلامها وتقولي يلا حبيبي نيككني نيك طيزي أفتحها وخليها مفتوحه زي طيزززك أبي اصير مثلك منيوككه والأزباب تقطع طيزي نيككك اههههههه أقوى حبيبي أفتحني من ورا أح أح أحححح ما كملت كلامها ذا الا وأنا منزل على طيزها وأنسدحت جنبها وجلسست تمص زبي وتلحس خرقي بلسانها وصارت تدخل أصابيعها بخرقي وأنا أتاوه وتمص زبي وتنيككني بأصباعها لين نزلت مرا ثانيه ونامت فوقي وصارت تشفشفني وقالتلي بكره أمي بتروح مع أبوي عند خالي وأنا ما بروح بقول تعبانه وأنت قول أنك بتجلس معي وصاحبك بيجي يجلس معك وأبتسمعت وقالت صاحبك سامي قلت تبغينه قالت بموت على ما أنام معه قلتلها أبشري  بس بشرط أكون معكم قالت أكيد بتكون معنا لأني أبي أشوف سامي ينيكك وقامت راحت لغرفتها وأنا نمت لين اليوم الثاني طلع ابوي وأمي وجتني أختي قالتلي كلمت سامي ويقول جاي قلتلها طيب بنتظره عند الباب وأحنا نتكلم رن الجرس وعرفنا أنه سامي فتحت الباب ودخلته لغرفتي وسألني عن أختي قلتله الحين تجي بس أنت فصخ ملابسك على ما أجيبها وخرجت لقيتها ورا الباب مستحيه أخذتها من يديها ودخلتها ولقينا سامي مفصخ ويلعب فزبه مشيت لين عنده وخليت أختي تجلس بيني وبينه وصار سامي يتغزل فجسمها ويملس نهودها لين فصخها ونكناها أنا وسامي وناكني سامي وأنا ألحس كسها وأستمرينا على كذا كل ما تجي فرصه نجيب سامي ينيكنا ويبسططنا أنا وأختي وتطور الوضع لأني صرت أجيب اللي أثق فيهم ينيكونا أنا وأختي

أنا وأختي دانه

تابعوني على تويتر sex_crezy@


أنا نايف عمري 20 وأختي دانه أصغر مني بسنه 19 سأروي لكم القصه بأختصار شديد وكيف أختي أصبحت عشيقتي وانا صرت عشيقها .. من صغري وأنا ولد شقي وعيني طويله وشوي منحرف وكنت مدمن الأفلام الأباحيه وبدأت أنعزل فالبيت وما أخرج مع الشباب زي زمان وصار طول وقتي على اللابتوب ومواقع السكس وأهلكت نفسي بالتجليخ لين زبي صار ضعيف وما عاد يقوم زي زمان فقررت أني أبطل عشان يرجع النشاط لزبي لأني كنت أجلخ فاليوم خمس إلى ست مرات يوميا وكانت أختي تلاحظ على هالشي لأن أوقات أحط ملابسي فحمام الغسيل وهي تغسل الملابس وتشوف البوكسرات غرقانه بماده لزجه وأوقات الملابس الداخليه ماغير لونها فمكان معين لكن أبدا لم أفكر فيها بطريقة جنسيه بل على العكس كنت أشيل هم إذا كنت أبيها تغسل ملابسي أستمريت على هالحال سنتين والسنه الثالثه قررت أني أبطل التجليخ لكن كيف أنا ما أقدر أمنع نفسي خيالي صار واسع واذا ما تفرجت سكس خيالي يعرضلي أفلام جديده براسي صار فيني هوس جنسي مو طبيعي ومرا كنت فحمام الغسيل اتحمم وأجلخ وبالصدفه شفت كلوت لأختي لا شعوريا مسكت وصرت أشمه لأني شفت هاللقطات بالأفلام وحطيته على زبي وصرت أجلخ فيه ومن هذه اللحظه بدأ تفكيري بأختي واستمر تفكيري بها إلى أن أصبحت مهووس بأختي أتصيد كلوتاتها وسنتياناتها أختلق الأعذار عشان أشوفها وأكلمها أو أدخل عليها الغرفه وهي فوضع سكسي وادخل عليها وهي نايمه وأتجسس عليها لدرجه صرت أفكر أحط جوالي فحمامها وأصورها وهي تتحمم لاحظت أختي الهوس ذا فيني ونوعا ما صارت تخاف مني لكن بطريقه غير مباشره إلين يوم من الأيام خرج أبوي وأمي يتمشون مع عمي وهي كانت تعبانه من المدرسه ونامت وأنا كنت نايم لما صحيت ما لقيت أبوي وأمي فيه فتحت الباب على أختي كانت لقيتها منسدحه ومسكره النوم ودوبها كانت بتدخل فالنوم لكن تضاهرت أنها نايمه على طول أنا أشتغل الشيطان فراسي وتركت الباب مردود ما سكرته وطلعت لحمامي تحممت ونزلت لقيت الباب مسكر عرفت أنها كانت صاحيه وسكرته ويمكن للحين باقي صاحيه أحترت وش أسوي وكيف أدخل عليها مرا ثانيه قلت مافي إلا طريقه وحده أرفع سماعه التلفون وأظغط 1798 وأقفل السماعه وعلى طول بيرن التلفون هذي طريقه اذا بغيت تلفونك يرن فقلت باخذها عذر عشان أدخل عليها ولو صحت وحست فيني أو ما خلتني أسوي اللي أبي وهي متصنعه النوم بتعذر بالمكالمه وبقول صاحبتك أتصلت ودخلت أصحيك المهم سويت الطريقه ورن التلفون ورفعت السماعه ورحت لغرفة أختيفتحت الباب بشوي ودخل نور الصاله لغرفتها ناظرت فيها لقيتها منسدحه على ظهرها ومغمضه كنت أدري أنها صاحيه وأدري أنها حاسه أني بسوي شي لكن متصنعه النوم لأنها تستحي تواجهني فأستغليت الموقف ودخلت لين قربت عندها وقلت بجس النبض ناديتها دانه دانه بشويش ما ردت فبدات أحط يدي على صدرها كاني أصحيها وأنا أتحسسها وما ردت وكنت أدري أنها مو قادره تواجهني وتفتح عيونها وتمنعني لأنها خجوله وما تحب تنحط بهالمواقف فقلت هذي فرصتي أولعها قبل تغير رأيها على طول حطيت يدي على كسها وصار اللعب ع المكوشف وبديت أحركه وهي بدت تطلع منها اصوات وأنا صرت أحطه بقوه وامسكه بيدي واحرك يدي الثانيه على شفايفه ورقبتها لين بديت أحسها ذابت فقمت أنسدحت جنبها على السرير ورفعت بطانيتها ولقيتها لابسه قميص كان مرفوع لفخوذها وعلى طول دخلت يدي تحت القميص ومسكت كسها من فوق الكلوت وصرت أحكه لها وأحكه وهي ما قدرت تكتم أهاتها فصارت تتأوه بشوي اه اه وأنا مسستمر أحكه لها وأدخل أصابيعي من أطراف الكلوت ولقيته غرقان نزلت  ملابسي كلها وصرت عريان جنبها ومسكت يدها وحطيتها على زبي وصرت أجلخ لنفسي بيدها وهي بدت تتجاوب وتركت يدي عنها وبقت ماسكته ما تتخيلون الشعور اللي كنت أحسسسسسه رفعت قميصها وبديت أنزل الكلوت وصارت ترفع جسمها وتساعدني لين نزلت وعلى طول وخرت البطانيه وطلعت فوقها وحطيت زبي على كسها وصرت أحكه ووقتها ما قدرت تستحمل فصارت تتأوه وتقول أههه اهههههه اححححح وأنا أحك بقوووه واتأححححح وصرنا نلعب عل المكشوف فتحت عيونها وقربت شفايفي من شفايفها وصرت أمصمصها وأنا أحكحك زبي فيها لين نزلت على بطنها وأنسدحت جنبها وهي ساكته ورجعت غمضت عيونها ومسحت كسها بالمناديل ودخلت بين فخوذها وصرت ألحس كسها وأحط صباعي على خرقها وألحسه لين قلتلها نامي على بطنك ونامت وفتحت طيزها بيديني آهههه يالشعور اللي كنت أحسها فشخت على طيز أختي المربربه وصرت ألعب بخرقها وهي ما تمنعني وتاركتني براحتي لين حطيت زبي وصرت أدخل وهي تتألم بس بدون ما تمنعني تألمت لدرجه شوي بتبكي بس تاركتني أسوي اللي أبي وحاولت أدخله قد ما اقدر بشوي عشان ما أوجعه وهي تتأللم وأوجعها وقالت دخلللله كلللله وريحنييي  وأول ما سمعتها قالت كذا ودخلت بقوووه وهي صاحت صيحه قوييه وأنا ما وقفت صرت أنيك بجنون وبقوه وأصيحح وهي تصييح ونتأوه اهههههههه لين نزلت كل لبني فطيزها ومن بعدها صارت أختي هي حبيبتي وعشيقتي اللي خلتني أنعزل عن كل الناس وابقالها فالبيت مثل الزوج

أنا وأختي السحاقيه

تابعوني على تويتر sex_crezy@
أنا خالد من السعوديه عمري 24 سنه وأختي عهود 18 سنه تدرس بالثانوي كان لها صاحبه مطفشتنا فيها أسمها هيفاء ودايم أشوفها تكلم وأسألها تكلمين مين تقول هيفاء وكل سوالفها مع أمي هيفاء وهيفاء هيفاء أمها سوت لها كذا وهيفاء راحت أمس للمكان ذا وكنت بحسن نيه أقول أن العلاقه علاقة صاحبات وأخوات لا أكثر ولا أقل ما طرا فبالي أي شي ثاني ولا فكرت مجرد تفكير أن علاقتهم علاقة جنسيه لين جات عهود يوم من الأيام أعطتني جوالها وتقول شوف الواتس ما يشتغل فيه مدري وش المشكله وبحكم أني أفهم فالجوالات والكمبيوترات والأشياء ذي كان الكل يجيني وبحسن نيه قلتلها خليه بغرفتي لين أتحمم وأخرج وبشوف وش قصته قالت لا تطول أبي الواتس ظروري وكنت أدري أنها تبيه ظروري لان طول وقتها عليه تسولف مع مين مع هيفاء المهم تحممت وبعد ما خرجت ميكت الجوال وطلعت المشكله فيه بسيطه جدا تاريخ الجوال تغير وعشان كذا صار الواتس ما يفتح عدلت التاريخ وفتحت الواتس عشان أتأكد وفتح على طول وأول محادثه كانت محادثه هيفاء راسله صوره شدني الفضول وقلت بدخل أشوف وش قصة الهيفاء ذي اللي راجتنا فيها وأول ما فتحت المحادثه أنصدمت كانت الصوره لجسم هيفاء وهي عاريه وراسله أربع صور صوره لنهودها وصوره لكسها وصوره لمكوتها وخرقها وصوره لجسمها كامل أستمريت أطلع بالمحادثه فوق وأقرا كلامهم وكان كلامهم كله جنسي مثلا هيفاء كاتبه حبيبي عهود المرا الجايه اذا جيتك البيت بدخل أصباعي بخرقك لأنك صرتي مفتوحه بعد ما شفتك أخر مرا وكان الكلام جدا طويل وكله عن مصايبهم مع بعض فجأه ما حسيت بنفسي إلا وزبي من شدة ما قوه خرج من بين الروب وصار واقف وتغيرتي نظرتي لأختي وعلى طول حطيت براسي لازم أنيكها برضاها أو غصب صورت المحادثه وأرسلت الصور لجوالي ومسحتها من جوالها وناديتها وأنا مداري زبي المقوم شوي لما دخلت قلتلها خلاص شغلته وفي رسايل كثير جاتك أكثرها من الحب هيفاء قالت هاه قلت ولا شي وأنتبهت لزبي مقوم أخذت جوالها وخرجت وطبعا لما فتحت الواتس لقت المحادثه مفتوحه فعرفت أني شفت كل شي لكن أنا طنشتها يومين  وكنت متأكد أنها عايشه فقلق ومستغربه سكوتي وبعد أربع أيام سمعتها تقول لأمي هيفاء بتجيني اليوم قلت فخاطري يعني اليوم طيزك بتتناك خرجت لهم وقلتلها مين بيجي قالت وهي تتبعثر فالكلام صاحبتي هيفاء قلتلها آمري تدللي وش تبغين أجيبلكم من برا وش الشبسات والعصيرات والأسكريمات اللي تبغونها أستغربت أسلوبي وما ردت علي قلتلهم أنا بخرج وإذا بغيتوا شي كلموني خرجت للسياره وفتحت جوالي وأرسلت صور المحادثه لأختي وكتبتلها اللي تسوينه معها يهون علي ألف مرا ولا تسوينه مع ولد وتوطين شرفنا يعني لا تخافين مني انا كذا تطمنت وأوعدك اللي شفته يبقى سر بيني وبينك وخذي راحتك معها وسوي اللي تبغين وتحتاجينه فالجنس خذيه منها فالنهايه هي بنت وما بتظرك بشي وكتبتلها فالأخير لا تردين على كلامي لأني أدري أنك مستحيه وخجلانه من هالموقف الغبي وخرجت شوي ولقيتها كاتبه ماني مصدقه أنك متفهم للدرجه ذي من يوم شفت الصور وأنا مستغربه منك ما علقت ولا علمت أمي ولا سويت أي شي والحين تجي تقول لي هالكلام أنا أحبكك ي أخوي واحب تفكيرك وتفهمك كتبتلها من اليوم ما بتلقين إلا أنسان يفهمك قالت تسلم حبيبي كتبتلها أهم شي لا تعورك من ورا كتبت عورتني أول مرا بس الحين تعودت كتبتلها كيف تعودتي كتبت سالفه طويله كتبتلها خلاص أنا مشغول الحين إذا رجعت اخر الليل نكمل كتبت طيب وخرجت ورحت للشباب سهرت معهم لين آخر الليل وأتصلت علي أختي تسألني متى راجع قلتلها الحين راجع قالت أنتظرك لا تطول قلتلها طيب وسكرت لما رجعت كانت بغرفتها دقيت الباب وقالت أدخل دخلت ولقيتها على سريرها جلست عندها وقلتلها عسى ما عورتك ضحكت ضحكة شراميط وقالت لا قلتلك تعودت قلتلها كيف تعودتي بهالسرعه وهي مره وحده فتحتك قالت بعد ما فتحتني صرت أدخل الروج فطيزي والأقلام وأنام وهي فخرقي لين أصحى وفالمدرسه لما أقابلها تدخلني الحمامات تنيكني بأصابعها وتدخل الكلام فيني قلتلها طيب ممكن طلب قالت أطلب قلت ابي أشوفه قالت تشوف ايش قلت المفتوح أنحرجت وقلتلها لا تستحين أتوقع صرنا زي الأصحاب قالت طيب ونامت على بطنها وقالت سوي اللي تبغى وغمضت عيونها كانت لابسه قميص رفعتها لين خصرها ونزلت الكلوت وخرجته من رجلينها وصارت طيزها قدامي حطيت يديني عليها وصرت أحركها وأفتحها وشفت فتحتها قلتلها مافي فتحه خرقك ضيق قالت منظره ضيق بس لما تحط شي يدخل عادي قلت بس الاشياء الصغيره يعني قالت حتى الكبيره قمت وقفت وطلعت زبي وهو مقوم ونمت فوقها وحطيت زبي على طيزها وقلتلها نجرب زبي قالت أحح شكله كبير قلت بيعجبك وبيوسع خرقك أكثر من الروج قالت بشويش وصرت أدخله وعلى طول دخل فيها وكنت خايف عليها وأدخله بشويش لين دفت طيزها على وشدت حيلها وضغطت لين دخل كله فيها وهي تصيح وقتها حسيتها ممحوونه وصرت أنيك بقووه وهي تصيح اااههههه وأنا قربت من وجهها وقلتلها صيحي أقوى أحب أسمعك تصيحين وهي تصيح اه اه اه اه اه يعووور وأنا أدخل بقوووه ويزلق فيها للاخر وجلست أنيك بقوووهه لين قلتلها بعطيك الشي اللي ما تعطيك هيفاء قالت وش قلت حليبي بنزل بطيزك قالت اهههه يلا أحرقني ونزلت على طول فيها وأنا أصيح أححح اححح وهي تتأحح وتتأوه وكلنا نصيح بوقت واحد لين نزلنا كل شي فينا وهذي حكايتي مع أختي السحاقيه وفالجزء الثاني بحكيكم بحكايتي مع صاحبتها هيفاء وكيف نكتهم مع بعض
تابعوني على تويتر sex_crezy@

أمي القحبه وخالي وأنا

تابعوني على تويتر sex_crezy@
أسمي نواف عمري 22 من مدينة جده والدي متوفي منذ 6 سنين وأمي تبلغ من العمر 38 عام ما زالت صغيره وجمالها مثل ما هو واللي يشوفها يقول هذي عمرها ما بين 25 أو 28 بشرتها صافيه ومافيها اي تجاعيد وشعرها أسود طويل ناعم وجسمها مربرب وليست دبدوبه نحيفه من الخصر وطيزها مرا منتفخه بعد وفاة أبوي بسنه كان في مشاكل بين أمي وخوالي ما كانوا راضين أن أمي تبقى ساكنه لحالها لكن أمي كانت معنده ورفضت تسمعلهم لين تخلوا عنها كلهم ما عدا خالي ماجد أصغر واحد فيهم كان عمره 27 وكان دائم يجينا البيت ويسأل أمي إذا محتاجين أو ناقصنا شي ويمشي وبعد سنه صحيت من نومي آخر الليل أبي الحمام ولما خرجت من غرفتي كان صوت أمي طالع من الغرفه وكانت تضحك وكان في صوت رجال معها قربت من الغرفه وحطيت أذني عند الباب كان صوت خالي ماجد وكنت أسمعه يقول مصي يا قحبه الفحول تبغين أقود عليك وأمي تقول أنت قواد من صغرك وديوث وخالي يتأوه ويقول آههه زبي قوم على طول وترددت وش أسوي أدخل عليهم وأذبجهم الأثنين كان تفكيري كذا بحكم طبيعه قيودنا لكن بنفس الوقت كنت أحس بلذه من اللي قاعد أسمعه وزبي مقوم ع الآخر فقررت أني أستمع للي قاعد يصير ومع كثر كلامهم اللي يحرق شهوتي خرجت زبي وصرت أجلخ على صوت أمي لين نزلت على باب غرفة أمي وجلست أسمعهم لين سمعت خالي يقول يلا أنا ماشي وقالتله أمي لا تنسى اللي أتفقنا عليه قلها أبشري يا قحبة مشيت بسرعه لغرفتي وتركت الباب مردود وشفت خالي خرج فتحت بابي ورحت لغرفة أمي كنت مشتهي أشوف طيزها وشكلها وهي عاريه تفأجأت بأمي خارجه من غرفتها وتصادفنا عند باب وهي عاريه وأنا زبي مقوم وماسكه بيدي أنصدمت أمي وأنا قلبي خفق من الخوف وقعدنا دقيقه نناظر بعض وقالتلي وش تسوي هنا بنبرة عصبية قلتلها مين كان عندك قالت محد قلت دوبي شفت خالي خارج وسمعت كل شي كنتوا تسوونه أنصدمت أمي وقالت وش سمعت قلتلها سمعت أنك قحبه وأن أمي الغاليه شرموطه وأخوها يقود عليها قالت وهي مرتبكه لا لا تصدق اللي سمعته كان مجرد كلام قلت كذابه أنتي قحبه وعايشه حياتك من بعد أبوي وكأنك ما صدقتي فموته وما خليتي أحد ما ناكك حضنتني وقالت لا تقول كذا وهي تبكي دفيتها ووخرت عنها ورحت لغرفتي وهي تلحقني وتناديني نواف تكفى لا تقول كذا تعال أسمعني وأنا معطيها ظهري دخلت غرفتي وأنسدحت على سريري ومعطيها ظهري وقالت نواف أسمع قلتلها أسمعيني أنتي أخرجي وسكري الباب من اليوم ورايح أنتي مو أمي ولا اتشرف أنك تكونين أمي أنتي قحبه عصبت وصاحت علي وقالت ألعن أبوك لا تقول عن أمك قحبه وضربتني على راسي ضربه قويه عصبت أنا وقمت سحبتها من شعرها ودفيتها على السرير ونويت أغتصبها وصرت أقول لها أنتي قحبه وشرموطه وأنا أولى فكسك من عيال الناس يا قحبه وطلعت زبي ودخلت بفمها وهي تقول لا أنت ولد يكفي خالك قلت أنا أولى من خالي أنا محروم ما عندي أحد وعارفه هالشي وتعطين كسك للي شبعانين من الأكساس وعلى طول ركبت فوقها وغرست زبي فكسها وصارت تتأوه وتقول آهههه يعور وأنا أقول لها بعورك يا قحبه بعورك يا شرموطه وهي تقول لا تكلمني كذا وأنا ماسكها مع حلقها وخانقها وزبي أغرسه فكسها واقول أنتي من اليوم قحبتي وشرموطتي وصرت أنيك بقوه لين طاحت كل الحواجز اللي بيننا وصارت تقول اههه زبك يجنن نيكني حبيبي نيك أمك متع أمك الشرموطه اههههه أنا قحببببه أمك قحبة الأزباب شبعها متع امك اهههههههههههههه وأنا أطعن كسها بزبي وبكل عنف وكره وحقد لين حسيت أني بكب شهوتي طلعت زبي من كسها وكبيت حليبي على وجها وصرت أحك زبي وخصاويني بوجها وهي تلحس زي القحيب وصرنا من بعدها كل يوم نجتمع عليها أنا وخالي ونمتعها من كسها وطيزها